
*متى يكون الدعم فتنة لا تُحترَم .. ومتى يكون تقديراً خاصاً لا يلغي الاحترام؟*
➖◼️➖
خالد عمر يوسف يجيب ويحدد الفاصل الأخلاقي الدقيق بين الدعمين:
١. خالد عمر يوسف عن القوى الداعمة للجيش: (القوات المسلحة الآن في قوى سياسية معاها، مش كده؟ قاعد تطلع وتقول نحن مع القوات المسلحة حتى القضاء على آخر متمرد. هل الكلام دا أدى للقضاء على آخر متمرد؟ يعني محتاجين لينا في شنو؟ هم عندهم ناس يقولوا ليهم الكلام دا. هو دا الفتنة، هي دي البتعمل الفتنة، دي البتعمل الفتنة إنو القوى المدنية تصطف مع أي طرف من طرفي القتال ).
٢. خالد عمر يوسف عن رفاقهم الذين انضموا للميليشيا: ( مع كامل الاحترام لرفاقنا من التيار الآخر، فهذه تقديراتهم التي قد تصيب وقد تخطيء، لكننا نعلم صدقهم في حمل رؤى السلام والوحدة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، *اختلاف التقديرات حول قضية ما ليس مدخلاً للعداء، بل نرى أنه يمكننا العمل من منصتين مستقلتين لتحقيق هدف مشترك، وقف الحرب، مع تعظيم نقاط الالتقاء في كل ما يخدم مصالح شعبنا )،
*رصد/ إبراهيم عثمان*