*القوات المسلحة تبسط سيطرتها على منطقة كابوس في محلية رشاد بولاية جنوب كردفان* _____________ *للانضمام لــ(مهرة) علي الواتساب:* https://chat.whatsapp.com/I1BmnbNrRP2EdeGsDoQXn6 *للحقيقة نصلها الحاد*

Read more

Continue reading
برهان وحمدوك وضياع الفرص الذهبية

*د. محمد صالح الشيخابي يكتب :*   *برهان وحمدوك والفرص الذهبية..*   حين رشّحت قوى الحرية والتغيير الدكتور عبدالله حمدوك لرئاسة الوزراء، لم يكن الرجل معروفاً لغالبية الشعب السوداني. لكن الإعلام الكثيف والدعاية المركزة التي سبقته إلى الخرطوم، صنعت منه أسطورة. وصل الرجل إلى البلاد وسط هتاف “شكراً حمدوك”، قبل أن ينطق بكلمة واحدة، وكأنّ خلاص الوطن قد هبط من السماء بمظلة دولية. حتى خصومه حينها التزموا الصمت، وبعضهم شارك في الترحيب، فقد بدا أن السودان قد عثر أخيرًا على “المنقذ” الذي سيخرج البلاد من ظلمات الإنقاذ إلى نور المدنية والرخاء.   يقول مراقبون إن الإجماع الشعبي الذي حظي به حمدوك، لم ينله أحد في التاريخ السوداني الحديث، إلا الإمام محمد أحمد المهدي. لكنّ الفرق كبير: المهدي أسس دولة وسط ركام الاستعمار، أما حمدوك فقد ورث دولة منهكة تنتظر من ينقذها، لا من يزيدها انهياراً.   للأسف، الفرصة الذهبية التي قُدّمت لحمدوك على طبق من ذهب، ضاعت بسبب أداء باهت، وقرارات مترددة، ووزراء ضعفاء يشبهون “الكومبارس” في فيلم طويل ممل. الواقع أن الإنجاز الوحيد الذي حُسب له كان توقيع اتفاقية سلام مع مجموعة من الحركات، لكن حتى هذا السلام لم يكن شاملاً، ولم يوقف النزيف في دارفور أو جبال النوبة. والأسوأ من ذلك، أن الأسعار قفزت خلال حكمه قفزات جنونية، والخدمات تدهورت بصورة غير مسبوقة، رغم أن فترة حكمه لم تتجاوز ثلاث سنوات.   ثم جاءت لحظة الانقلاب، فاستقال، ثم تراجع عن الاستقالة، ثم عاد ووقّع اتفاقًا ثنائيًا مع البرهان، ثم عاد وتراجع عن تراجعه! مشهد عبثي يُدرّس في كليات السياسة كأنموذج في التردد والتخبط وضياع البوصلة.   ومع كل هذا، لم يكن حمدوك فاسدًا ولا شريرًا، لكنه لم يكن قائدًا. لم يكن بحجم اللحظة ولا بثقل المرحلة. الرجل أضاع لحظة تاريخية نادرة كان يمكن أن يعيد فيها تشكيل الوعي الوطني وبناء مؤسسات الدولة على أسس جديدة، لكنّ الحلم تبخر، وخرج من الباب الخلفي للتاريخ.   اليوم، وبعد أن انقلبت الموازين واندلعت حرب إبادة ممنهجة، التفت غالبية الشعب السوداني حول جيشه. مشاهد التضامن العفوي، والتبرعات، والاستنفار الشعبي في القرى والمدن، تعكس شيئًا عميقًا في وجدان هذا الشعب: أن الجيوش ليست فقط للحرب، بل للحماية والكرامة والسيادة.   البرهان اليوم يقف في لحظة تشبه – إلى حد بعيد – لحظة حمدوك الأولى، ولكن في سياق مختلف تماماً. الفارق أن الدعم الذي وجده حمدوك كان خارجياً وإعلامياً، بينما يجد البرهان دعمه من الشارع السوداني نفسه. هتافات الناس في الشوارع، استقبالهم له في كل مدينة، تضحياتهم المستمرة، كلها رسائل تقول بوضوح: هذه لحظتك، فلا تفرّط فيها.   لكن المطلوب ليس فقط الانتصار العسكري. المطلوب ما هو أعمق وأبقى: أن يُبنى على هذا التلاحم الشعبي مشروع وطني جامع، وأن تُشكّل لجان من المختصين – من وزارة الشؤون الاجتماعية، ومنظمات المجتمع، والمفكرين – للعمل على رتق النسيج الاجتماعي، وتضميد الجراح، وتعزيز الشعور القومي.   نحن أمام لحظة يمكن أن تعيد للسودان روحه، أو تتركه فريسة للتمزق. والمسؤولية هنا تقع على عاتق القيادة السياسية والعسكرية معًا، فكل تصرف وكل تصريح محسوب بدقة. الناس متحفزة، والإعلام المتربص ينتظر أي زلة أو تلميح ليصنع منها أزمة أو فتنة. لذلك، يجب أن يكون خطاب الدولة في هذه المرحلة دقيقًا، موجزًا، ومطمئنًا.   ولو كنت مسؤولاً في الدولة، لما زادت خطاباتي عن جمل بسيطة لكنها تحمل مضمونًا عميقًا مثل: “نعمل على توحيد الصف، وتطهير البلاد من التمرد، وإعادة الإعمار، وحل مشاكل المواطنين هي أولويتنا القصوى.” هسي في صحفي بقدر يمسك علي كلمة من ديل؟! 😅😂😁   ختامًا، التاريخ لا يمنح فرصتين كثيرًا. حمدوك حصل على…

Read more

Continue reading
انهيار العدالة وضياع الحقوق

*قول فصل*   *همام علي مصطفى – أستاذ القانون الدولي— يكتب:*   *خطأ محكمه العدل الدوليه.. انهيار العداله وضياع الحقوق*   اليوم 5 مايو 2025، أصدرت محكمة العدل الدولية قرارًا برفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات العربية المتحدة، والتي اتهم فيها السودان الإمارات بانتهاك اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948، من خلال دعمها لميليشيا الدعم السريع التي ارتكبت جرائم ضد قبيلة المساليت في دارفور. وقد بررت المحكمة قرارها بعدم الاختصاص، استنادًا إلى التحفظ الذي أبدته الإمارات على المادة 9 من الاتفاقية، والتي تمنح المحكمة ولاية قضائية إلزامية للنظر في النزاعات المتعلقة بتفسير أو تطبيق الاتفاقية وهذا القرار يمثل مشكلة قانونية بعدة اتجاهات .   أولًا: السياق القانوني لاتفاقية الإبادة الجماعية   اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها لعام 1948 تُعد أحد الأعمدة الأساسية في القانون الدولي الإنساني، وتهدف إلى منع وردع الجرائم الجماعية ذات الطابع العرقي أو القومي أو الديني. وتنص المادة 9 منها على أن أي نزاع بين الأطراف حول تفسير أو تطبيق الاتفاقية يُحال إلى محكمة العدل الدولية، ما لم يُبْدِ أحد الأطراف تحفظًا على هذه المادة وقد استخدمت الإمارات هذا التحفظ في وثيقة انضمامها، وهو ما دفع المحكمة إلى الإعلان عن عدم اختصاصها، رغم أن السودان نفسه ليس من الدول التي قدمت تحفظًا على هذه المادة.   ثانيًا: إشكالية التحفظ على المادة 9 وتأثيره على العدالة   من الناحية القانونية الشكلية، يحق للدول تقديم تحفظات على بعض أحكام المعاهدات الدولية، ما لم تتعارض هذه التحفظات مع الغرض والغاية الأساسية للمعاهدة، وذلك وفقًا لأحكام اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات لعام 1969 (المادة 19). لكن في حالة الاتفاقيات ذات الطابع الإنساني، مثل اتفاقية الإبادة الجماعية، فإن التحفظ على آلية المساءلة – كما في المادة 9 – يمكن أن يُعد تقويضًا جوهريًا لهدف الاتفاقية وقد عبر بعض الفقهاء القانونيين عن قلقهم من أن السماح بهذه التحفظات يفتح الباب أمام إفلات الدول من المسؤولية الدولية، خصوصًا في ظل وجود أدلة تشير إلى دعم الإمارات لميليشيا ارتكبت جرائم ضد الإنسانية وبالتالي فمامعنى انضمامك للاتفاقية طالما ترفض المساءلة بل وما فائدة الاتفاقية نفسها اذا كان لا يمكن تطبيقها.   ثالثًا: على من تقع المسؤولية؟ بين الدولة والفواعل غير الرسمية   أحد الجوانب القانونية الهامة في هذه القضية يتعلق بمسؤولية الدول عن تصرفات الفواعل غير الرسمية مثل المليشيات أو القوات غير النظامية. وقد أرست محكمة العدل الدولية في قضية البوسنة ضد صربيا عام 2007 مبدأً مفاده أن الدولة تتحمل المسؤولية الدولية إذا ثبت أنها “مارست سيطرة فعالة” أو وفرت “دعمًا ملموسًا” لجهة ارتكبت أعمال إبادة جماعية وفي القضية الحالية، قدم السودان أدلة على رحلات جوية نُفذت بين الإمارات وتشاد ودارفور، استخدمت لنقل السلاح إلى ميليشيا الدعم السريع، بالإضافة إلى علاقات مالية عبر شركات مسجلة في الإمارات وكميات كبيرة من الاسلحة التي تحمل اشارات واسم الامارات.   رابعًا: قصور المحكمة في تطبيق مبدأ الحماية الدولية   محكمة العدل الدولية مطالبة، بوصفها الحامي القانوني الأخير للقانون الدولي، بأن تنظر ليس فقط في النصوص القانونية الشكلية، بل في روح القانون أيضًا. وقد كان بإمكانها – كما فعلت سابقًا في قضايا أخرى – أن تستخدم سلطتها التقديرية لتفسير نطاق التحفظ بشكل ضيق إذا ما تبين أن التحفظ يُستخدم لمنع المساءلة في قضية تتعلق بانتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني فإن رفض المحكمة النظر في القضية بناء على تحفظ شكلي، دون الخوض في الأدلة الموضوعية، قد يُفسّر على أنه إفراغ للاتفاقية من مضمونها، ويقوض الهدف الجوهري منها، وهو الردع والمساءلة.   خامسًا: تداعيات القرار على النظام القانوني الدولي   يمثل هذا القرار سابقة…

Read more

Continue reading
لن نرجي سفيه ومماطل

*عايدة سعد تكتب :* *قرار العدل الدولية والامارات لن #نرجي #سفيه_ومماطل* جيوش في المدينة أم غزاة في الدار؟* بحث تخرجي من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة امدرمان الاسلامية…كان عنوانه دور الامم المتحدة في تعقيد ازمة دارفور من خلال القرارات التي اصدرتها …وقد خلص البحث الي ان ما صدر من قرارات كان له اثر كبير في تعقيد الازمة وتدويلها،فالشاهد في الأمر ان المجتمع الدولي دائما ما يتحامل علي حكومة الخرطوم بقيادة البشير حينها ….تمت زاحة البشير بثورة ديسمبر ولكن رغم ذلك تواصل مسلسل التآمر علي هذه البلاد تحت دعاوي ان من يحكمون مفاصل الدولة هم امتداد لحكم الاسلاميين ،رغم ما اتخذه نشطاء ديسمبر ومموليهم من تداببر بدءاً من تكوين لجنة ازالة التمكين وانتهاءاً بحل حزب المؤتمر الوطني…. وتكوين حكومة بقيادة حمدوك واحالة الكثيرين بالخدمة المدنية الي الصالح العام تحت عدد من الدعاوي … الخلاصة….. رفض محكمة العدل الدولية شكوي السودان ضد الامارات كانت متوقعة….لأن العالم يدار من منطلق المصلحة والقوة فقط ….علي حاكمي بلادنا ان لا يراهنو علي هذه المؤسسات لان نظامها مسيس ويخضع لرغبات الدول الكبري ولحكومتنا تجارب كثيرة في ذلك …. حيا الله الرئيس البشير الذي كان ينزل الناس منازلهم..وكان أيضا ينزل المؤسسات الدولية منازلها …أي أنه يعرف صليحه من عدوه….فلم يتواني ان يتخذ قراره في شان دولي بالرفض بل ويصرف لهم بركاوي يعروفنه جيدا عندما قال لهم “أنا كديس ما بسلموا للمحكمة الجنائية الدولية ….واي قرار يصدر منها تحت جزمتي دي ”   فمن يكون مثل عمر؟

Read more

Continue reading
الامارات ملزمة

. محكمة العدل الدولية: تحفظ الإمارات على المادة التاسعة لا يعفي عن المسآلات المتعلقة بالإبادة* _____________ *للانضمام لــ(مهرة) علي الواتساب:* https://chat.whatsapp.com/I1BmnbNrRP2EdeGsDoQXn6 *للحقيقة نصلها الحاد*

Read more

Continue reading
جزمة روتو

*ألقت الشرطة الكينية القبض على (3) أشخاص بتهمة الاعتداء على الرئيس الكيني* وذلك عن طريق قذفه بحذاء اثناء إلقاء كلمة له أظهرت مقاطع فيديو مصورة تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، شخصاً يرمي الرئيس الكيني (وليام روتو) بحذاء في أثناء إلقائه كلمة حول تكاليف المعيشة التي كانت مصدر غضب شعبي.   _____________ *للانضمام لــ(مهرة) علي الواتساب:* https://chat.whatsapp.com/I1BmnbNrRP2EdeGsDoQXn6 *للحقيقة نصلها الحاد*

Read more

Continue reading
الطريق الي لاهاي

*الطريق الي لاهاي.* _______ في خطوة نحو المحاصرة الدولية لقوات الدعم السريع بعد الإدانات العالمية لفظائعها في ولايات دارفور والجزيرة ، قدّم فريق من المحامين الدوليين في لندن ملفاً مكوناً من( 142) صفحة إلى وحدة جرائم الحرب في شرطة العاصمة البريطانية (سكوتلاند يارد)، يوثق جرائم حرب مزعومة ارتكبتها قوات الدعم السريع المتمردة خلال النزاع المستمر في السودان منذ عام 2023 وذلك تمهيدا لاحالتها إلى المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق فيها.

Read more

Continue reading
باشات.. الجسر المتين

*حاتم باشات .. الجسر المتين* ____________ وفي اكبر صروحها الصحفية والإعلامية، وصحبتي للرئيس الراحل جعفر محمد نميري مستشارا إعلاميا في سنوات إقامته فيها لاجئا، أتاحت لي فرص لم تتح لكثيرين غيري، وصارت شهادتي في أهلها غير مجروحة، لأنها شهادة صحبة ومعرفة ومعايشة. ورغم انً اللقاء المشار اليه مع اللواء حاتم باشات والذي استعرض فيه ملامح محدودة جدا من أيامه في السودان يشهد علي تميزه، إلا انً علاقتي الوثيقة به قبل أن يكون قنصلا عاما في السودان، وبعد عودته والتي تستمر حتي هذه اللحظة تجعل شهادتي فيه غير قابلة للمراجعة. ولقد تعرفت عليه اول مرة علي أيام وكيل المخابرات الراحل اللواء عماد حامد الذي عرفني به صديقي الحبيب الريس عز الدين السيد احد اقطاب وأركان العلاقات السودانية المصرية، واذكر في الايام الاولي لحضوره قنصلا عاما لمصر في السودان، وكانت العلاقات السياسية بين البلدين في اسوأ حالاتها، بعد محاولة اغتيال الرئيس المصري الأسبق حسني نبارك في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا والتي كان بعض اركان نظام الإنقاذ متورطين فيها، تم قصف مصنع الشفاء للأدوية في بحري، وسرت شائعة تزعم ان الطائرات انطلقت من قاعدة بحرية في مصر، فانطلقت مظاهرات عنيفة صوب القنصلية المصرية في شارع الجمهورية وصعد بعض المتظاهرين في سقف الغرفة التجارية الملاصقة للقنصلية من الناحية الغربية، وصار شباك مكتب القنصل في مرمي حجارتهم، فصاروا يقذفونه بحجارتهم التي حطمت كل زجاج الشباك وامتزجت به في ارض المكتب، وكان معه في تلك اللحظة البروفيسور قاسم بدري رئيس جامعة الأحفاد ولكنه خرج وتركه وحيدا في المكتب، ولم يكن معه رقم هاتف في السودان سوي رقمي، فاتصل بي، واتصلت بصديقي اللواء شرطة وقتها محمد نجيب الذي كان في ذاك الزمان مديرا لشرطة ولاية الخرطوم، فحرك قوات مكافحة الشغب، وتحركت خلفهم صوب القنصلية، فلما وصلت وجدت مكتبه قد امتلا بالحجارة والزجاج، ووجدت حاتم صامدا، وزاده هذا الموقف اصرارا للنجاح في مهمته التي وصفها له رئيس المخابرات وقتها اللواء الراحل عمر سليمان باتها لن تكون سهلة. واللواء حاتم باشات الذي استقبله السودانيون بالحجارة ودعوه بالورود والزهور وعظيم الهدايا، ولم يترك احد من الدبلوماسيين سواء كان من الخارجية او المخابرات بصمة في السودان، وفي قلوب السودانيين قبل دفاترهم كما فعل اللواء حاتم باشات، وفعل كل ذلك باعتماده سبلا غير تقليدية، وبحبه الصادق المخلص للسودان والسودانيين، ونحمد الله الذي اكرمنا اخيرا بسفير مصري غير تقليدي، محب للسودان والسودانيين، ولديه خارطة طريق واضحة السفير الحبيب العظيم هاني صلاح. تجربة اللواء باشات تجربة جديرة بالدراسة والتأمل، وهو فضلا عن ما انجز خلال فترة عمله في السودان، وبعد ان عاد الي الرئاسة وأصبح مسؤولا عن ملف السودان، ثم وكيلا للمخابرات ظل يحمل ملف السودان وهمومه العامة والخاصة، ولا بد ان أشير هنا الي ان الطباخ السوداني الدارفوري الذي كان يعمل معه في الخرطوم احضره معه القاهرة، ولما نقل الي أيرلندا اخذه معه، ولا يزال معه حتي اليوم وصارا جزءا من أسرته، وحاتم باشات يكاد يكون وحده الذي يدعو الناس في بيته من اخواننا المصريين، وتكون الوجبة كلها من صنع البيت، ويقوم بنفسه وأسرته علي خدمة ضيوفه، وظل يفعل ذلك الي ان نقل مقر عمله الي البيت الذي ولد فيه، فنقل دعواته الي هناك للرمزية التاريخية لهذا البيت ولموقعه المتميز. _____________ *للانضمام لــ(مهرة) علي الواتساب:* https://chat.whatsapp.com/I1BmnbNrRP2EdeGsDoQXn6 *للحقيقة نصلها الحاد*

Read more

Continue reading
تركيا الصديقة

*وصول سفينة مساعدات إنسانية من دولة تركيا إلى ميناء بورتسودان بولاية البحر الأحمر*   _____________ *للانضمام لــ(مهرة) علي الواتساب:* https://chat.whatsapp.com/I1BmnbNrRP2EdeGsDoQXn6 *للحقيقة نصلها الحاد*

Read more

Continue reading