اشرف خليل يكتب مادبو الكلب!.

اشرف خليل يكتب مادبو الكلب!. __________ ▪️قرأت مقالاً للدعي المأجور (حنيطير) الحوكمة الوليد مادبو بعنوان (قرناص: عار الدولة ولذّة الطاعة).. قرأته لأكثر من مرة.. وفي كل مرة كان الدم يغلي في عروقي و(تجوط) الدنيا امامي و(اجري وازبد “خوف” وانط”)، لاعاود الكرة، في محاولات فاشلة للنفاذ إلى مراد (الراجل).. ما المقصود من كتابته الرعناء تلك وكيف جاز له أن يتجاوز كل تلك الأمتار الحواجز، والاستار والأصول المرعية من الاخلاق والذوق والانسنة؟!.. ليست نفساً سوية ابداً تلك التي تفكر علي ذلك النحو ثم تكتب وتنشر.. ▪️(أميرة قرناص) التي جلبها الى مقاله الردئ -بل المتسفل- هذا، أميرة التي جعلها موضوعاً وسيرة، لا نتعامل معها هنا الا كـ(x) من نساء السودان الواجب حمايتهن والدفاع عنهن دون النظر للولاءات والانتماءات والعلائق.. لا يهمني أنها (حلفاوية) أو من (الشمال النيلي) أو…. هي (زولة).. واحدة من الناس.. لم يقل ولم يثبت مادبو في مقاله -كامل الابتئاس- أنها أجرمت أو أفسدت أو تلقَّت نصيباً من المحسوبية والمحاباة.. ولو مضى إلى تلك الناحية لقلنا أن الرجل يدافع عن مصلحة وقضية عامة، حتى لو ظلم واخطأ في الاتهام والعداء فإن الجدل الذي ينتجه قابل للتداول ومسموح به.. لم يستفد مادبو من الاستثناءات الـ٦ الواردة في المادة ١٥٩ من القانون الجنائي السوداني (جريمة إشانة السمعة).. لكنه استفاد من فوضى الحرب والحواس.. مضى إلى فراغات لا ينبغي غشيانها وامتدادات لا تصلح للبناء عليها ولا تنفع احداً مهما كانت عدالة قضيته او وضاعتها.. لا عيب مرتد أو دمامل ملتصقة من مثل هذا التهريف إلا بمن كتبه.. ▪️مادبو… كان عليك ان تقرأ مقالك علي زوجتك أو أبنتك أو أبنك الحافظ لكتاب الله أولاً، اسألهم عن رأيهم الآن.. shame on you (يخسي عليك).. خسئت.. ▪️مقالة بذات رائحة (جريمة الصالحة).. لا تقل فداحة وبشاعة ولا فظاعة عنها.. أنت تمنحنا المعرفة المفتاحية لتحليل أسباب توفر تلك الروح العدوانية البذيئة الفاجرة لدى الجنجويد الاوباش.. جميعكم على شاكلة واحدة، وتخرجون من ذات المجارير العطنة والمواخير النتنة.. انتم لا تعرفون الفرق ما بين الشرف والعار، والبطولة والجريمة، والإحسان والإساءة، والمندوح والعيب، والأدب و(قلته)، والسترة والفضيحة.. ولا اعرف بالضبط ما العيب الذي أنجزته (بت بلدي) لتمضي بها إلى تلك النواحي القصية من المغالاة والفجور في الخصومة ؟!.. هل هو زواجها من أكثر من رجل؟!.. أم زواجها من رجال مرموقين؟!.. (يعني كنت عاوزها تتزوج من ود الدكيم)؟!.. و(القرشية لا يتزوجها إلا قرشي)؟!.. ما الذي بينك وبينها لا نعرفه ولا تريد إخبارنا به؟!.. (يا الله يا مادبو).. (قطعت الزلط).. لم يعد رجاء في أوبتك.. (غايتو السودان دا تاني ما اظن تشوفوا).. الا (زي ما قال خالد سلك ما يفضل فينا زول)!.. *حاشية: من أقاصيص جد الكلب*.. مما يروي أن (موسي مادبو) إستشار الرزيقات في إرسال فتيات الي السلطان (علي دينار) لشراء عفوه ورضاه، فأقزعوا له في القول وأنفوا حتّى قال له أحدهم: (يا موسى، لو بي أَّمك بتدَّها للسلطان أدها، إلا انحن عيين أبينا بيهن)!. *أشرف خليل*

Read more

Continue reading
السعودية مجدداً

تداول ناشطون ومدونون بمواقع التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو لطائرة الدفاع المدني السعودي التي خفت إلى مواقع الحرائق ببورتسودان للمساعدة في عمليات الإطفاء.واعرب المدونون عن شكرهم وتقديرهم للملكة العربية السعودية حكومة وشعبا لهذا الموقف النبيل ، مشيرين إلى مواقف الرياض المساندة والمؤاززرة للشعب السوداني _____________ *للانضمام لــ(مهرة) علي الواتساب:* https://chat.whatsapp.com/I1BmnbNrRP2EdeGsDoQXn6 *للحقيقة نصلها الحاد*

Read more

Continue reading
من فاشر السلطان

*الفرقة السادسة مشاة: تدمير ثلاث مركبات قتالية وقتل 10 عنصرآ من المليشيا بالفاشر* _____________ *للانضمام لــ(مهرة) علي الواتساب:* https://chat.whatsapp.com/I1BmnbNrRP2EdeGsDoQXn6 *للحقيقة نصلها الحاد*

Read more

Continue reading

*القوات المسلحة تبسط سيطرتها على منطقة كابوس في محلية رشاد بولاية جنوب كردفان* _____________ *للانضمام لــ(مهرة) علي الواتساب:* https://chat.whatsapp.com/I1BmnbNrRP2EdeGsDoQXn6 *للحقيقة نصلها الحاد*

Read more

Continue reading
برهان وحمدوك وضياع الفرص الذهبية

*د. محمد صالح الشيخابي يكتب :*   *برهان وحمدوك والفرص الذهبية..*   حين رشّحت قوى الحرية والتغيير الدكتور عبدالله حمدوك لرئاسة الوزراء، لم يكن الرجل معروفاً لغالبية الشعب السوداني. لكن الإعلام الكثيف والدعاية المركزة التي سبقته إلى الخرطوم، صنعت منه أسطورة. وصل الرجل إلى البلاد وسط هتاف “شكراً حمدوك”، قبل أن ينطق بكلمة واحدة، وكأنّ خلاص الوطن قد هبط من السماء بمظلة دولية. حتى خصومه حينها التزموا الصمت، وبعضهم شارك في الترحيب، فقد بدا أن السودان قد عثر أخيرًا على “المنقذ” الذي سيخرج البلاد من ظلمات الإنقاذ إلى نور المدنية والرخاء.   يقول مراقبون إن الإجماع الشعبي الذي حظي به حمدوك، لم ينله أحد في التاريخ السوداني الحديث، إلا الإمام محمد أحمد المهدي. لكنّ الفرق كبير: المهدي أسس دولة وسط ركام الاستعمار، أما حمدوك فقد ورث دولة منهكة تنتظر من ينقذها، لا من يزيدها انهياراً.   للأسف، الفرصة الذهبية التي قُدّمت لحمدوك على طبق من ذهب، ضاعت بسبب أداء باهت، وقرارات مترددة، ووزراء ضعفاء يشبهون “الكومبارس” في فيلم طويل ممل. الواقع أن الإنجاز الوحيد الذي حُسب له كان توقيع اتفاقية سلام مع مجموعة من الحركات، لكن حتى هذا السلام لم يكن شاملاً، ولم يوقف النزيف في دارفور أو جبال النوبة. والأسوأ من ذلك، أن الأسعار قفزت خلال حكمه قفزات جنونية، والخدمات تدهورت بصورة غير مسبوقة، رغم أن فترة حكمه لم تتجاوز ثلاث سنوات.   ثم جاءت لحظة الانقلاب، فاستقال، ثم تراجع عن الاستقالة، ثم عاد ووقّع اتفاقًا ثنائيًا مع البرهان، ثم عاد وتراجع عن تراجعه! مشهد عبثي يُدرّس في كليات السياسة كأنموذج في التردد والتخبط وضياع البوصلة.   ومع كل هذا، لم يكن حمدوك فاسدًا ولا شريرًا، لكنه لم يكن قائدًا. لم يكن بحجم اللحظة ولا بثقل المرحلة. الرجل أضاع لحظة تاريخية نادرة كان يمكن أن يعيد فيها تشكيل الوعي الوطني وبناء مؤسسات الدولة على أسس جديدة، لكنّ الحلم تبخر، وخرج من الباب الخلفي للتاريخ.   اليوم، وبعد أن انقلبت الموازين واندلعت حرب إبادة ممنهجة، التفت غالبية الشعب السوداني حول جيشه. مشاهد التضامن العفوي، والتبرعات، والاستنفار الشعبي في القرى والمدن، تعكس شيئًا عميقًا في وجدان هذا الشعب: أن الجيوش ليست فقط للحرب، بل للحماية والكرامة والسيادة.   البرهان اليوم يقف في لحظة تشبه – إلى حد بعيد – لحظة حمدوك الأولى، ولكن في سياق مختلف تماماً. الفارق أن الدعم الذي وجده حمدوك كان خارجياً وإعلامياً، بينما يجد البرهان دعمه من الشارع السوداني نفسه. هتافات الناس في الشوارع، استقبالهم له في كل مدينة، تضحياتهم المستمرة، كلها رسائل تقول بوضوح: هذه لحظتك، فلا تفرّط فيها.   لكن المطلوب ليس فقط الانتصار العسكري. المطلوب ما هو أعمق وأبقى: أن يُبنى على هذا التلاحم الشعبي مشروع وطني جامع، وأن تُشكّل لجان من المختصين – من وزارة الشؤون الاجتماعية، ومنظمات المجتمع، والمفكرين – للعمل على رتق النسيج الاجتماعي، وتضميد الجراح، وتعزيز الشعور القومي.   نحن أمام لحظة يمكن أن تعيد للسودان روحه، أو تتركه فريسة للتمزق. والمسؤولية هنا تقع على عاتق القيادة السياسية والعسكرية معًا، فكل تصرف وكل تصريح محسوب بدقة. الناس متحفزة، والإعلام المتربص ينتظر أي زلة أو تلميح ليصنع منها أزمة أو فتنة. لذلك، يجب أن يكون خطاب الدولة في هذه المرحلة دقيقًا، موجزًا، ومطمئنًا.   ولو كنت مسؤولاً في الدولة، لما زادت خطاباتي عن جمل بسيطة لكنها تحمل مضمونًا عميقًا مثل: “نعمل على توحيد الصف، وتطهير البلاد من التمرد، وإعادة الإعمار، وحل مشاكل المواطنين هي أولويتنا القصوى.” هسي في صحفي بقدر يمسك علي كلمة من ديل؟! 😅😂😁   ختامًا، التاريخ لا يمنح فرصتين كثيرًا. حمدوك حصل على…

Read more

Continue reading
انهيار العدالة وضياع الحقوق

*قول فصل*   *همام علي مصطفى – أستاذ القانون الدولي— يكتب:*   *خطأ محكمه العدل الدوليه.. انهيار العداله وضياع الحقوق*   اليوم 5 مايو 2025، أصدرت محكمة العدل الدولية قرارًا برفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات العربية المتحدة، والتي اتهم فيها السودان الإمارات بانتهاك اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948، من خلال دعمها لميليشيا الدعم السريع التي ارتكبت جرائم ضد قبيلة المساليت في دارفور. وقد بررت المحكمة قرارها بعدم الاختصاص، استنادًا إلى التحفظ الذي أبدته الإمارات على المادة 9 من الاتفاقية، والتي تمنح المحكمة ولاية قضائية إلزامية للنظر في النزاعات المتعلقة بتفسير أو تطبيق الاتفاقية وهذا القرار يمثل مشكلة قانونية بعدة اتجاهات .   أولًا: السياق القانوني لاتفاقية الإبادة الجماعية   اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها لعام 1948 تُعد أحد الأعمدة الأساسية في القانون الدولي الإنساني، وتهدف إلى منع وردع الجرائم الجماعية ذات الطابع العرقي أو القومي أو الديني. وتنص المادة 9 منها على أن أي نزاع بين الأطراف حول تفسير أو تطبيق الاتفاقية يُحال إلى محكمة العدل الدولية، ما لم يُبْدِ أحد الأطراف تحفظًا على هذه المادة وقد استخدمت الإمارات هذا التحفظ في وثيقة انضمامها، وهو ما دفع المحكمة إلى الإعلان عن عدم اختصاصها، رغم أن السودان نفسه ليس من الدول التي قدمت تحفظًا على هذه المادة.   ثانيًا: إشكالية التحفظ على المادة 9 وتأثيره على العدالة   من الناحية القانونية الشكلية، يحق للدول تقديم تحفظات على بعض أحكام المعاهدات الدولية، ما لم تتعارض هذه التحفظات مع الغرض والغاية الأساسية للمعاهدة، وذلك وفقًا لأحكام اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات لعام 1969 (المادة 19). لكن في حالة الاتفاقيات ذات الطابع الإنساني، مثل اتفاقية الإبادة الجماعية، فإن التحفظ على آلية المساءلة – كما في المادة 9 – يمكن أن يُعد تقويضًا جوهريًا لهدف الاتفاقية وقد عبر بعض الفقهاء القانونيين عن قلقهم من أن السماح بهذه التحفظات يفتح الباب أمام إفلات الدول من المسؤولية الدولية، خصوصًا في ظل وجود أدلة تشير إلى دعم الإمارات لميليشيا ارتكبت جرائم ضد الإنسانية وبالتالي فمامعنى انضمامك للاتفاقية طالما ترفض المساءلة بل وما فائدة الاتفاقية نفسها اذا كان لا يمكن تطبيقها.   ثالثًا: على من تقع المسؤولية؟ بين الدولة والفواعل غير الرسمية   أحد الجوانب القانونية الهامة في هذه القضية يتعلق بمسؤولية الدول عن تصرفات الفواعل غير الرسمية مثل المليشيات أو القوات غير النظامية. وقد أرست محكمة العدل الدولية في قضية البوسنة ضد صربيا عام 2007 مبدأً مفاده أن الدولة تتحمل المسؤولية الدولية إذا ثبت أنها “مارست سيطرة فعالة” أو وفرت “دعمًا ملموسًا” لجهة ارتكبت أعمال إبادة جماعية وفي القضية الحالية، قدم السودان أدلة على رحلات جوية نُفذت بين الإمارات وتشاد ودارفور، استخدمت لنقل السلاح إلى ميليشيا الدعم السريع، بالإضافة إلى علاقات مالية عبر شركات مسجلة في الإمارات وكميات كبيرة من الاسلحة التي تحمل اشارات واسم الامارات.   رابعًا: قصور المحكمة في تطبيق مبدأ الحماية الدولية   محكمة العدل الدولية مطالبة، بوصفها الحامي القانوني الأخير للقانون الدولي، بأن تنظر ليس فقط في النصوص القانونية الشكلية، بل في روح القانون أيضًا. وقد كان بإمكانها – كما فعلت سابقًا في قضايا أخرى – أن تستخدم سلطتها التقديرية لتفسير نطاق التحفظ بشكل ضيق إذا ما تبين أن التحفظ يُستخدم لمنع المساءلة في قضية تتعلق بانتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني فإن رفض المحكمة النظر في القضية بناء على تحفظ شكلي، دون الخوض في الأدلة الموضوعية، قد يُفسّر على أنه إفراغ للاتفاقية من مضمونها، ويقوض الهدف الجوهري منها، وهو الردع والمساءلة.   خامسًا: تداعيات القرار على النظام القانوني الدولي   يمثل هذا القرار سابقة…

Read more

Continue reading
لن نرجي سفيه ومماطل

*عايدة سعد تكتب :* *قرار العدل الدولية والامارات لن #نرجي #سفيه_ومماطل* جيوش في المدينة أم غزاة في الدار؟* بحث تخرجي من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة امدرمان الاسلامية…كان عنوانه دور الامم المتحدة في تعقيد ازمة دارفور من خلال القرارات التي اصدرتها …وقد خلص البحث الي ان ما صدر من قرارات كان له اثر كبير في تعقيد الازمة وتدويلها،فالشاهد في الأمر ان المجتمع الدولي دائما ما يتحامل علي حكومة الخرطوم بقيادة البشير حينها ….تمت زاحة البشير بثورة ديسمبر ولكن رغم ذلك تواصل مسلسل التآمر علي هذه البلاد تحت دعاوي ان من يحكمون مفاصل الدولة هم امتداد لحكم الاسلاميين ،رغم ما اتخذه نشطاء ديسمبر ومموليهم من تداببر بدءاً من تكوين لجنة ازالة التمكين وانتهاءاً بحل حزب المؤتمر الوطني…. وتكوين حكومة بقيادة حمدوك واحالة الكثيرين بالخدمة المدنية الي الصالح العام تحت عدد من الدعاوي … الخلاصة….. رفض محكمة العدل الدولية شكوي السودان ضد الامارات كانت متوقعة….لأن العالم يدار من منطلق المصلحة والقوة فقط ….علي حاكمي بلادنا ان لا يراهنو علي هذه المؤسسات لان نظامها مسيس ويخضع لرغبات الدول الكبري ولحكومتنا تجارب كثيرة في ذلك …. حيا الله الرئيس البشير الذي كان ينزل الناس منازلهم..وكان أيضا ينزل المؤسسات الدولية منازلها …أي أنه يعرف صليحه من عدوه….فلم يتواني ان يتخذ قراره في شان دولي بالرفض بل ويصرف لهم بركاوي يعروفنه جيدا عندما قال لهم “أنا كديس ما بسلموا للمحكمة الجنائية الدولية ….واي قرار يصدر منها تحت جزمتي دي ”   فمن يكون مثل عمر؟

Read more

Continue reading
الامارات ملزمة

. محكمة العدل الدولية: تحفظ الإمارات على المادة التاسعة لا يعفي عن المسآلات المتعلقة بالإبادة* _____________ *للانضمام لــ(مهرة) علي الواتساب:* https://chat.whatsapp.com/I1BmnbNrRP2EdeGsDoQXn6 *للحقيقة نصلها الحاد*

Read more

Continue reading
جزمة روتو

*ألقت الشرطة الكينية القبض على (3) أشخاص بتهمة الاعتداء على الرئيس الكيني* وذلك عن طريق قذفه بحذاء اثناء إلقاء كلمة له أظهرت مقاطع فيديو مصورة تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، شخصاً يرمي الرئيس الكيني (وليام روتو) بحذاء في أثناء إلقائه كلمة حول تكاليف المعيشة التي كانت مصدر غضب شعبي.   _____________ *للانضمام لــ(مهرة) علي الواتساب:* https://chat.whatsapp.com/I1BmnbNrRP2EdeGsDoQXn6 *للحقيقة نصلها الحاد*

Read more

Continue reading